لم
يثبت بعد ما إذا كانت الولايات المتّحدة ومعها عدد من الدول الأطلسية (والعربية)
في طريقها لتنفيذ ضربة عسكرية في سوريا، للردّ على استخدام النظام السوري الواسع
النطاق للأسلحة الكيماوية في قصفه (من مواقع يُقال إنها تتبع اللواء 155) مدن
وبلدات غوطتي دمشق الشرقية والغربية. ولم
يتّضح إن ثبت احتمال الردّ حجم العمليات العسكرية وبنك الأهداف الخاص بها.
على
أن ما يجري تداوله حتى الآن يشير الى أربعة سيناريوات.